يُعتبر هنري ومبابي وأليكسيس سانشيز أيقونات وطنية، حيث ترك كل منهم بصمة لا تُنسى في مشهد كرة القدم في بلدانهم. لم يحقق هؤلاء اللاعبون النجاح الفردي فحسب، بل أصبحوا أيضًا رموزًا للفخر الوطني، يجسدون روح وعاطفة أممهم.